فراشتى البيضاء الجميله
عودى الى
كنت أداعبك على راحة يدى
و أتلمس حناحيك فى أطراف أناملى
وكنت تذهبين بعيداً و ترجعين الى
فا أحس أنك لى و إنك عائدة الى مهما بعدتى
و فى يوم ريح عاصف
طرتى و لم تعودى
عيونى ما زالت معلقة بالسماء
عودى الى
أرجوك
يداى لا زالت ممتدة
14 comments:
عودي يا فراشة فإن لك موطنا ً يحبكـ
كلمات جميلة ،بل فاقت الخيال، اعجبتني التدوينه
استمر على ذلك
يا قلب المحبة
"
يا رمز الحب و الوفاء
"
:)
أنا مرة سعيد إنها اعجبتك
"
سوف أرسل لك المزيد من الفراشات
الملونة لكى تطوف حولك
و تهديك منى السلام
"
ودى و تقديرى
** قوس قزح **
لديكـ احساس عاشق ....لديكـ قلب مغرم...
لديكـ مشاعر لو فاضت اغرقت الكون حباً ..
كتبت ونقشت ورسمت .....فكانت أعذب وأرقى وأجمل ....لوحة
تحياتي لقلمكـ أيها الراقي دوماً أيها السيد العاشق دوماً
تقديري واحترامي ...يسبقها شذى عبير الورد
للوش
"
لقد جاءت كلماتك بعد شوق كبير
:
مهما كتبت فكلماتى ليست برقة و إحساس كلماتك التى تأسر الروح قبل العقل أيها الكاتبة البارعة و اللتى تطوعين الأحرف فتخرج موسيقى من يد مايسترو محترف
"
تحياتى بمدى أشواقى
فعلا كلمات جميلة جدا
استنشقت عذوبتها وتأملت نسجها
سلمت أناملك قوس قزح
نبض الروح
ودى و تقديرى لك
لأنك شاعرة أعجبتك الكلمات
سعيد بمرورك العذب هنا
كونى دائماً قريبة
اليست اعمار الفراشات قصيرة
فلم تركتها لتبتعد ؟؟
اليس من المفترض بك
أن تجعل قلبك ساحتها الوحيده التى تحلق بها
انا متأكده ان تلك الفراشه ستقاوم العاصفه لتعود لتتبع نبض قلبك
فقط انتظر ,,
ما اجملها من مشاعر صيغت في كلمات ,,
فلك تحيه من اعماقي قوس قزح
دام ابداعك ,,
أسيرة اللوحة
"
:)
كلامك الآسر يطمأننى و يسعدنى
أنا متأكد إنك عشت الحدث
:
نصحية و حنان من أخت غالية
تحياتى وودى لك
وااو
الصورهـ هذي اعشقها جدااً
محتفظهـ فيها من فترهـ,,
والاروعـ الكلامـ الذي زاد من حبي للصورهـ
:)
\\
تحيااتي
إحساس أنثى
"
فعلاً صورة معبرة جداً
انا سعيد أنك تحبينها
"
لحظات سريعة تسجل الحدث و تصل للقلب بسرعة
...
ما كلماتى إلا قطرات من بحر ما عندك
"
:)
دمتى دائما بشوق و مودة
قوووس
::
حتى انا عيوني تعلقت بالسماااء
وتصور لي المنظر
والجو العاصف عندما اخذها معه بعيدا
اتمنى ان تعود لكـ
اشكرك عزيزي
واعتذر عن تأخري
( لكـ باقه ورد
::
الغالية خربشات
:
لأن يكون شيء فى يديك و قلبك
ثم فجأة لا تجده ولا تدرى هل سوف تراه مرة أخرى أم لا
هذا يحز فى القلب
و هكذا هى الفراشة الجميلة
هل أخذها الريح عنوة حيث أن
أجنحتها الضعيفة لم تستطيع المقاومة
أم إنها حاولت الرجوع فضلت الطريق
لا أدرى يا خربشات
لكن ما زالت الإيدى ممدودة
فلربما كانت مطار العودة
لكى ودى و تحياتى
هذه الفراشة ستعود لو كانت تحبك بصدق وفعلاً...
أو ربما لن تعود
لأن الأيام اجبرتها ألا تعود..
هناك حالات واحتمالات..
تتوقف عليها الإجابات...
ولكن كلمات رائعة وصورة أروع..
ودمت بألف خــير..
برنسيسة طيوب
مساؤك زهور
لعلها تعود فى الربيع
يوم يجذبها شذى الزهر
لعل الأمل يكون موجود لآخر لحظة
دمتى و دام مرورك الغالى
إرسال تعليق