هل تودين أن تعرفين إننى لازلت حياً ؟ وإن دمى أصبح نظيفاً من بقايا رائحتك ؟
إذن تعالى أسكبى روحكِ فى شرايينى . فدمى اصبح أبيض
أن كنت تودين معرفة إن كنت أنا ؟؟.. ضعى شفتيك هنا على شفتاى .. فقبلاتنا لا تخطئ أبداً
فقد كانت المواثيق اللتى نطبعها بأفواهنا كل ليلة عند الوداع ..
هل تعرفين كم بعثرنى شوقى لكِ ؟ سوف تجكى لكِ تلك الرجفة فى أضلاعنا عند لقائنا ..
لا أحب ان أكتب شيء ليس أنا .. لا يروق لى أن أستجلب لحظات فرح و انا عروقى بالكاد تنبض .. لن أكتب لكِ بأننى بخير الآن لأننى أشعر أن قلبى وسادة باردة .. تعالى أحبك ثانيةً ..
6 comments:
رائع ما تدون واتمنى زيارتي
http://leen2012.blogspot.com/
تحياتي لشخصك الكريم ... لاخلاف حول نصك النثري ومدى مايتمتع به من نبض حالم ، إلا أنني كنت أتمنى ألا يكون مباشراً في النداء كـ (ضعي شفتيك على شفتاى ، فقبلاتنا ...) ، فالحب قد تشهد عليه الجوارح بالتأكيد ، إلا أنها ليست هي من يؤكد وجوده أو يوثقه .
تظل وجهة نظر ، راجياً لك التوفيق دوماً .
تفتقدها وأنت معهاوتبحث عنها وأنت تسكنهالأنك كلما حاولت الوقوف أمام شوقك طويلاً سقطت صريع أمام ذكرياتها لتناديها من جديد تعالي أحبك ثانية "
؛؛
؛
مساء الغاردينيا راين
أتعلم أعتقد أن تلك المحبوبة
لن تقف كثيراً في إنتظار العودة
يكفي أنك قلت لها تعالي أحبكِ
ثانية هذة العبارة حركت مشاعري
كثيراً ربما لأن الأنثى بطبيعتها
يطغى حنانها ولهفتها لحضن الرجل
الذي عشقته فماأن تشعر بحبه حتى
تعود وأنت هنا وكأنك تقول لها
تعالي فـ القلب لم ولن يحب سواكِ
ولكِ قلبي مرة ثانيةوتركت لها دلائل
الشوق تلك القبلة على شفتيها
وتلك الاحضان عند الوداع
كانت كافيه لتهز الحنين في صدرها "
؛؛
؛
راين
تختصر في نصوصك الجمال بعمق الإحساس
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
أيام من عمرى
"
شكراً لكِ
وقد زرت مدونتك
بدايات موفقة - أستمرى
تحياتى لكِ
تركى الغامدى
"
وتحياتى لشخصك الكريم عزيزى
العشق و القبلات و أحضان العشاق هى مفردات متداولة فى شعرنا العربى الأصيل
أسمع أغنية " تعلق فلبى فى طفلة عربية
"
وهى لأمرؤ القيس
غناء هيام يونس
وهي لحن مطلق الذيابي أو طارق عبد الحكيم ..
ِِِِِِِ
تعلق قلبي بطفلة عربية
تنعم بالديباج والحلي والحلل
لها مقلة لو انها نظرت بها
إلى عابدآ قد صام لله وابتهل
لأصبح مفتونا معنى بحبها
كأن لم يصم لله يوما ولم يصل
ولي ولها في الناس قول وسمعة
ولي ولها في كل ناحية مثل
و لا إلا لآلىء من رحل
وكاف وكفكاف وكفي بكفها
وكاف كفوف الماء من كفها انهمل
حجازية العينين مكية الحشى
عراقية الاطراف رومية الكفل
تهامية الابدان عبسية اللمى
خزاعية الاسنان درية القبل
ولاعبتها الشطرنج خيلي ترادفت
ورخي عليها دار بالشاه بالعجل
وقد كان لعبي كل دست بقبلة
أقبل ثغرا كالهلال إذا اهل
فقبلتها تسع وتسعين قبلة
ووأحدة أخرى وكنت على عجل
وعانقتها حتى تقطع عقدها
وحتى لالىء العقد من جيدها انفصل
كأن لأألىء العقد لما تناثرت
ضياء مصابيح تطايرن من شعل
تعلق قلبي بي طفلة عربية
تنعم في الديباج والحلي والحلل
فقبلات الحبيب واحضانه من وجهة نظرى الشخصية كتبها معظم الشعراء العرب
أطلت عليك أخى ..
وأنا سعيد برأيك دائماً ..
ريماس
"
ودائماً أنتى تجعلين للتعليق معنى جميل و رقيق .. والأاجمل هو تمعنك فى كل ذرة من ذرات النص ..
الحب مرة ثانية لنفس الحبيب يجدد الحب و ينعشه و يقويه ..
أنا بالنسبة لى : أحب أن احب حبيبتى تانيةً كل يوم مئات المرات لأننى لن أمل من حبها ..
ولك التحايا و الشكر يا فتاة برائحة الغاردنيا
دمتى بود
إرسال تعليق