كانت الساعة تشير الى الثامنه صباحاً عندما دق الباب فى غرفة مادن . كانت ريناد
مادن : نعم ريناد .. لحظات
ريناد : اسرع يا كسول ..الإفطار جاهز ..
اسرع الى الحمام وانهى إستحمامه على عجل وحلق ذقنه ثم أرتدى الروب ووضع عطرة وكانة يستعد للذهاب الى عرس ..كانت طقوس و لحظات لذيذه وهو يستعد الى فتح الباب كى يرى ريناد وكأنه على موعد غرامى معها .. لم يمر بتلك اللحظات الغامرة يالسعادة منذ وقت طويل ..لقد كانت حياته حياة رجل أعمال ديناميكية بعيدة كل البعد عن الدفئ العاطفى الخاص جداً .. كل ما كان يراه فى تلك الليالى اللتى كان يمضيها فى نهاية الإسبوع هو ضحكات الفتيات الماجنه فى صحبة أصدقائهن بعد أن تدور الكؤوس وتمايل الراقصات الممجوجه على البيست .. لم يشعر بتلك الخصوصية و الدفئى الذى أجتاحه بقدوم ريناد فى حياته ..
فتح الباب وكانت هناك ريناد مازالت تضع الأطباق على الطاوله بلمسات الأنثى الشرقية
: صباح الخير مادن .. كل هذا نوم ؟ أظن إنه ما كنت لتصحو إن لم أطرق الباب .
: نعم .. يبدو إننى أغرق فى النوم .. يبدو أن الكسل يصاحب الاجازات
جلس مقابل لها يسترق النظرات فى وجهها المليئ بالأنوثة وميكياجها الصباحى الهادئ وقد ربطت منديل اصفر يغطى نصف شعرها المبتل زادها جمالاً فوق جمالها ..
: أنتِ جميله جداا
: شكراً .. مادن تناول إفطارك و توقف عن البحلقة فى وجهى .. أعقبتها بأبتسامة أنثى ماكرة ..
: ريناد .. شكراً لك انتِ لانك غيرتى حياتى كلها ..
: شكراً لك أنت لأنك التقطتنى من ضياعى يا مادن ..
: انا الذى كنت ضائعاً يا ريناد .. أنتى التى التقطتيننى من ضياعى ..
: تناول إفطارك يا رجل و كف عن المجاملات .. و إللا ..
: أوكى أوكى .. ها أنا .. سوف أبدأ .. قالها بسعادة غامرة
كانت تنظر له وهو يضع الزبدة على كسرة الخبز .. أصابعه . تقاسيمه التى يصرخ منها الشباب
والرجوله .. رائحة عطرة اللتى اجتاحت أنفها العطش للحب
: ريناد .تناولى إفطارك وتوقفى عن البحلقة فى وجهى ..
: ضحكت عالياً .. ثم وضعت يدها على فمها و قالت . آسفه .. ولكن كيف رأيتنى ؟ وأنت مطرق ؟
: لا تنسين إننى رجل أعمال وألمح غيرى و أنا منشغل ..
: أهاا .. أنتم لكم العجب معشر الرجال ..
على الأريكة القريبة جلسا يتناولا قهوة الصباح وكان الجو فى الخارج يمطر والمنظر العام مفعم بالإثارة وباللحظات الأكثر رومانسية وكليهما يشعر إنه فى عمق تجربة لذيذة و فريدة ..
قالت : مادن .. ممكن أن أتكلم ؟
: نعم تكلمى ريناد . أنا أسمعك .. ثم عقب بسرعه . تكلمى عن كل شيء عدا ليلة البارحة
تبسم وهو ينظر الى عيناها كأنه يرجوها أن لا تعاتبه ,,
: لا يا مادن .. ما فعلناه امس يجب أن لا يتكرر .. أنت استغليت ضعفى يا مادن . أنا إمرأة .فهمت ؟
: فهمت .. لكن أقسم لك إننى " أحبك "
: أحببتنى من يومان يا مادن ؟ .. لا .قل إنما هى الرغبة ..
: صمت ..
: ثم قال : ريناد .. ممكن أن نبحث عن الجسد كثيراً ..ثم نقوم بتحريك مشاعرنا كى يولد الحب ثم نزرعه بداخل من نحب كى نجعله يطابق شعورنا بالجسد .. ثم نبحث عن الروح و الانفعالات ..ثم نصنع من كل ذلك الكوكتيل شخص نحبة .. أنا وجدت كل ذلك بك يا ريناد .. وجدته دفعة واحده .. لم يكن لى خيار اللا أن " أحبك "
: وانا كذلك يا مادن ..
قالتها بعفوية . ثم بغريزة الأنثى أستدركت إنها أعترفت .. المرأة لا تعترف بالحب إللا بعد أن تكتوى فى داخلها منه ..صعب إنتزاع ذلك الاعتراف ..ولكنها أحست إنها كسرت القاعدة وأفشت شعورها ..
أستطردت قائلة : ولكن يا مادن هذا جنون .. أنا .. قاطعها قائلاً
: ريناد .. لن أتركك .. سوف نجد طريقة .لا أستطيع الحياة بدونك صدقينى ..
: أنا أريد المغادرة الى الوطن .. ينتظروننى هناك يا مادن . عرفوا كل شيء عن ظروفى
: وأنا يا ريناد ؟و ماذا عنى أنا ؟
: لا أعرف .. لا أعرف يا مادن .. أنت رجل شهم . ولن أنسي لك هذا الجميل ما حييت .
: هكذا يا ريناد .. وبكل سهوله ؟
: أسمعنى يا مادن .. أظن إننا كنا متسرعين فى شعورنا .. كنا ضعفاء أمام ظروفنا .. انت فى غربة و أنا كذلك .أنا أحتاج رجل يحمينى وأنت فى حاجة لإمرأة ..لكن هناك شيء إسمه الواقع و المجتمع .أين نحن يا رجل .. كلينا شرقى ومن نفس الديره ..
: متى عودتك ؟
: هل تساعدنى فى الحجز ؟
: بكل سرور طبعاً ..ولكن متى تودين المغادرة ؟
: فى أقرب وقت .. لو غداً صباحاً أكون شاكرة لك ..
: وهو كذلك يا ريناد .. لكن لم أكن أتوقع أن حلمى سوف ينهار بهذه السرعة ..
:لم ينهار يا مادن .. ومن يدرى .. ربما تتقاطع طرقنا فى يوم من الأيام و نلتقى مرة أخرى
: لا أحب أن أفقدك يا ريناد
: وانا يا مادن .. فراقك سوف يكون صعب
خيم جو من الوجوم والعواطف الجياشة على المكان .. كان صباح جميل بالنسبة لمادن . كان يظن أن الأمور سوف تحل بطرق عدة كما هو فى عالم الأعمال .. ولكنه وقف عاجزاً أمام رغبتها فى السفر والتقاليد تجبرها أن لا تنتقل من رجل الى آخر إللا مروراً بالأسرة .وأيضاً كى لا يجبرها على بداية حياة قد لا تتوافق مع كرامتها ونفسيتها ..
: إذن ..هيا ..أرتدى ملابسك وهيا نذهب فى جولة تسوق .فأنا من فترة طويلة لم أتسوق وبصحبتى إمرأة جميله مثلك ..
: لا يوجد معى نقود ..سوف اذهب معك ولكن تسوق لنفسك ..
: لا عليك .. هيا يا إمرأتى .. أعتبرى ذلك دين عليك
نظرت اليه و تنهدت داخلها وهى تفول .. آآه ( إمرأتى ) ليتك تكون رجلى ..
فى محلات لندن الفاخرة كانا هناك كزوجان يستعدان للسفر بعد إنتهاء أجازة ويتسوقان كعادة زوار لندن الشرقيون ..
أمضيا اليوم بين تسوق وتناول الغداء و الاستراحة من وقت لآخر فى الكوفى شوب المنتشرة هناك
وحجز التذاكر الخاصة بها .. أمضيا وقت طويل هناك وذراعها لم يفارق ذراعه ولو للحظة .. كان كلِ منهما يشعر إنه للطرف الآخر ولكن بدون تفاصيل واضحة للمستقبل .. وكليهما يخاف من ما سوف يكون ولكن الشعور فى داخل كل منهما هو التمسك بالاخر كل ثانية وكأنما شبح القدر يتخبأ لهما فى كل زاوية ..
شعور الشيء وهو معك و كل لحظة تتوقع فقدة يجعلك تحتضنه أكثر كى لا يضيع منك ..
هذا هو شعور الفقد إثناء اللقاء ..شعور أقسي من أن يتذكره الإنسان ..
: الليلة سوف أدعوك الى مكان ظريف يا ريناد ..
: بمناسبة الوداع ؟
: نعم بمناسبة الوداع
: حسناً.. موافقة .. ولكن ألا نذهب الى البيت كى نستبدل ملابسنا ؟
: نعم هيا نعود الى بيتنا ..
عندما قال بيتنا أعتصرت يده بقوة ..وقالت فى نفسها .. أوااه يا رجلى لو يتحقق حلمى و اعود لك مرة أخرى ويكون هذا بيتنا .. يا إلهى كم أحبه مع تسارع اللحظات .. وكيف أستطيع فراقة ؟ أكيد أيام عصيبة فى الطريق قادمة إلى سوف تبدأ مع بداية عودتى للوطن ..ياا رب ..
... فى المساء أرتدت فستان كان قد أشتراه لها على ذوقه .. فستان أسود طويل يكشف كتفها الأيمن مع بروش خفيف من الجواهر تدلى على صدرها الأيسر وعقد أبيض ..خرجت له حيث كان ينتظرها فى الصالون ..
تسمرت عينيه ولمعت فيها الرغبة المجنونه وفتح ثغرة من الدهشة .. لم يتوقع أن يرى كل هذا الجمال اللذى فتن لبابه ..
قال وهو يتظاهر التماسك .. الله .. ما كل هذا الجمال بربك ؟.. هل أنا مجنون و أدعك تذهبين ؟
: مادن هيا .. كى نعود مبكراً لا تنسى اننى سوف أسافر غداً صباحاً
قالتها بدلال وكانها تريد أن تضغط بكامل أنوثتها على أوتار رجولته المجنونه ..
هيا سيدتى : قالها وهو يفتح باب الشقة ويشير الى المصعد ..
..............................................
يتبع : الخميس القادم : ليلة الوداع
33 comments:
صباح الورد راين
تابعت القصة لآخر حرف لأتفاجأ بوجود
جزء آخر قادم يحملني بشوق لتكملة
الأحداث وأنا أنتظر مفاجأة قد تلغي
السفر ...
هنا ناقشت بجمال كيف أن الجسد يكمل
الروح والقلب فعندما نحب يا راين
تزداد رغبتنا المجنونة في ذلك
الشريك الذي ملك منا كل شي فسبحان
الله حتى في العلاقة الجسدية هناك مشاعر
لا تخفى لا تحركها الشهوة بذاتها بقدر
ما يحركها الحب الكامن بداخلنا ...
سأنتظر البقية .
دمت متميز
تحياتي وإحترامي
تحياتي لشخصك الكريم ... لعلك تمضين بنا إلى عالم ينشده كثر ولايجيد العيش فيه أو التعايش معه إلا القلة ألا وهي المرأة في بعض حالاتها .
موفق دوماً .
سيدى راين ,
قرأت هذا الجزء من الرواية فجعلنى أترك القرأة فى الثلاث دقائق الأولى وارجع الى باقى الأجزاء بدايةمن الجزء رقم /1 قرأتها كلها ولا تتخيل كم كان شغفى بما أقرأ .صدقنى سيد راين انا قرأت روايات وقصص كثيرة على هاته الشالكه ولكننى لم استمتع ولم اشعر بالاحداث مثلما كنت هنا ,.
لا ادرى هل احببت المكان الذى وقعت به احداث الرواية أم الأشخاص ابطال الرواية كونهما شرقيان!! أم لعمق مشاعر الكاتب اللذى هو أنت .
لقد جعلتنى احداث الرواية أنتظر التتمه بشوق كبير .
مع رجائى أن لا تنهى الرواية بسرعة كى اسنتمتع بأحداثها,/
تقبل مرورى الأول مع تقديرى وشكرى لك يا راين الراقى /
سيدى راين ,
قرأت هذا الجزء من الرواية فجعلنى أترك القرأة فى الثلاث دقائق الأولى وارجع الى باقى الأجزاء بدايةمن الجزء رقم /1 قرأتها كلها ولا تتخيل كم كان شغفى بما أقرأ .صدقنى سيد راين انا قرأت روايات وقصص كثيرة على هاته الشالكه ولكننى لم استمتع ولم اشعر بالاحداث مثلما كنت هنا ,.
لا ادرى هل احببت المكان الذى وقعت به احداث الرواية أم الأشخاص ابطال الرواية كونهما شرقيان!! أم لعمق مشاعر الكاتب اللذى هو أنت .
لقد جعلتنى احداث الرواية أنتظر التتمه بشوق كبير .
مع رجائى أن لا تنهى الرواية بسرعة كى اسنتمتع بأحداثها,/
تقبل مرورى الأول مع تقديرى وشكرى لك يا راين الراقى /
رااائع ياقوووس
كنت دائما مدونتك
واعرف الاحداث ولكني
أحسست اليووم بروعتها
ربما لأني هنا بإسمي وبتمردي
احسست لها جمال أخر
كأن الجزء المميزهو اليوم
لي توقعات عدة
ولكني أحببت أن أهنئك
فقد ملكت شوقنا لقلمك
لاتتاخر ياقووس
فأنا بإنتظارك
كنت هنا لبرهة من الزمن لاأعلم مقدارها
السلام عليكم ورحمة الله،
هذا الفصل خال من الأحداث،غير أنها ندمت على مافعلت!
يجب أن تهتم أكثر بالإملاءوأدوات الضبط والنحو لأنها مهمة في فهم القصة...
إضافة إلى أن الحوار سريع وغير مرتب...
عدا ذلك الأمور جيدة...في انتظار الفصل القادم...
Inspired
ريبال بيهس ..
أهلاً بصديقى الغالى
وانا أيضاً تابعت نبضك هنا ..
كل شيء وراد فى الرواية ..
ممكن ان تلغى السفر وممكن لا
دعنا ننتظر و نرى ههههه
شكراً لزيارتك العذبة
تركى الغامدى
أهلاً بك
أعجبتنى كلمة المرأة " فى بعض حالاتها
وأضع تحتها خط أحمر
تحياتى لك أخى العزيز
الغير معرف/ معرفه
وانا سعيد انها اعجبتك
يجوز المكان ..يجوز أبطال القصة ..
احياناً هناك احداث أو أماكن يتخبل البعض مننا أنه قد رآها أو حلم أن يكون بها .. وقد يعجبة طريقة حدث معين
تتلاقى مع شعوره ..
بالنسبة للروايه فأعتقد أن فصولها لا زالت طويله .. لا تقلق/ تقلقى
تحياتى و مودتى
أنثى ـآ فوق القانون
"
أهلا بكِ
الروعة هى قدومك هنا ..
انا ممنون لك لاطراءك الجميل
وانشاء الله بقية الاجزاء قادمه اسبوعياً
لا أود ان اتعب القراء يطول الاجزاء
تحياتى و مودتى لكِ
Inspired
"
أهلاً بك ..
أما الإملاء و التصريفات اللغوية و النحوية فأنا أعترف إننى ضعيف بها
أنا أكتب فى الوورد . وانقله للمدونه مع مراجعة سريعة للنص ..
وكنت أتمنى لو أعرضها على أحد ينقحها لى و لكننى لا أود شغل الاخرين ..
أكيد كانت محتاجة للتقديق ..
انا قد راعيت أن أكتب الاجزاء فى أختصار شديد كى تعرض فى المدونة .. لو إننى أنشرها فى كتاب لأختلف الوضع
كما تعرفين ..القارئ يحتاج الى صفحة أو صفحة و نصف على الأكثر وإللا شعر بالملل ..
انا كل دراستى و تعاملى اليومى الى الان هو باللغة الانجليزية .. فأعذرينى على أن لغة الرواية ليست بالمستوى المطلوب ..
تحياتى و مودتى لكِ
كم كرهة الظروف التي جمعتهم والتي تفرقهم بذات الوقت ...
جذبني تمسكهم واجواء لندن في كل حرف من احرفك .. وتخيلهم بين أروقة المحلات يتبضعنه لليلة الفراق ...
كم هو قاسي الفراق أكرهه
شكرا لك قوس وبانتظار الخميس القادم أكيد
تحياتي
لايور دو لاطلاس
"
أهلاً بك دائماً .. وأهلا بتلميحاتك الحادة ههههه
لا أظن يا سناء أن الحب يموت بسهولة ..
وحتى أن أفترقا فلن يكون ذلك أيضاً بسهوله ..
وهل الفراق يسمى فراق لو كان بعده لقاء ؟؟ .. ممكن يسمى " بُعاد "
أنا أرى التقاليد تتكسر أمامى كل لحظة أعيشها فى حياتى ..
اللذين يتمسكون بالتقاليد لو واتتهم الفرصة أى لحظه فلن يترددوا فى الطيران بعيداً عنها ..
لكن الكل منا يتظاهر بالتقاليد ..
يوجد فرق بين التقاليد و المبادئ ..
التقاليد ممكن ان تكون جيده أو سيئة
ولكن المبادئ يموت الانسان من أجلها .
ليس شرط أن أكتب شيء أقتنعه ..
أنا أوثق شيء قد وقع فى ماكن ما و تاريخ معين ..
من الشعراء من كان أعمى ولكنه وصف المرأة و تغزل بها ..
سوف تأتى أجزاء أخرى كثيرة و لا تتوقعين أن الجزء 7 هو الأخير
هههههههه
دمتى بود وخير
الجودى
"
أهلاً بك الجودى ..
أنتِ اكثر الناس نقداً و تأنيباً لى و فى نفس الوقت أكثر الناس تشجيعاً لى .. أشكرك كثير ..كثير
أشعر بنفسى تلميذ أمامك . وامام حرفك المتزن ..
من لا يكره الفراق ؟
من منا لم يمر بحالة فراق ...؟
فراق الحبيبة هو أقسى أنواع الفراق .
شكراً لك و نكمل الجزء 7
عجبتني القصة كتير و أحداثها مشوقة راح نستنى الجزء 7 .....
عجبتني القصة كتير و أحداثها مشوقة راح نستنى الجزء 7 .....
كم هو جميل هذا اللقاء وكم هو صعب هذا الوداع ...
في مخيلتي اشياء كثيره راودتني ولكن سأنتظر الجزء القادم لكي اشاهد ماستسطره هنا هل كما صورته مخيلتي ام لا
تسلسل رائع ابدعت فأجدت
سلمت يداك ونحن في انتظارك
صمت الوجود..
أهلابك
كل ماهو فى مخيلتك سوف تجدينه فى هذه الروايه هههههه
فقط تابعى ..
شكراً لك
سكر زيادة ..
أهلا بكِ
أتدرين لماذا أعجبتك الروايه ؟
لأننى نثرت عليها قليلاً
من سكرك الزياده :)))
ولا يكون لك هم ...على عيى وراسى
دمتى بود
جميله جدا :)
أقصوصة
"
أهلاً بك
أشتاقت مدونتى لعطر قدومك
تحياتى لك
لليل ضمهما كـ عاشقان لم يتبادلان كلمات الحب بعد كانت بين أحضانه دافئة وكان بين أحضان عينيها ممتلئ دفئاً ..شئ ما جعل منهما يلتقيان في مكانٍ ما ..بدفئ كان من يحرض أرواحهما بشقاوة رقيقة منها كـ أنثى وبرجولة مشتعله منه كـ رجل كانا على موعد مع القدر على موعد مع اللقاء ..لحظات سرقها مادن ولحظات أختلستها ريناد ليكونا معا أبتدأ من طاولة إفطار تبادلا عليها إبتسامات ونظرات شقية كانت تفصح عن شوق مجنون يسري في جسد الإثنان..مروراً بتلك المشاعر التي كانت تنمو في قلب الأثنين وإنتهاء بـ ترتيب الوداع والسفر الذي لايزال في علم الغيب "
؛؛
؛
صباح الغاردينيا راين
منذ الجزء الأول عشت مع ريناد ومادن كنت أستشعر نبضهما ..أعشق نظراتهما ..أتوق أكثر لجنونهما ولازلت هنا أتابع وكلي لهفةلينتصر إحساس مادن وريناد "
؛؛
؛
راين أرجوك كن رحوماً بهما وأجعلني أقرأ الجزء الأخير بـ إبتسامة :) "
؛؛
؛
كـ عادتك راين رائع ومبدع ولك حس جميل جداً في تصوير تلك الأحداث الشفافة الرومانسية بين عاشقان
دمت بذات الجمال والألق "
؛؛
؛
أعتذر لتأخري عن ركنك الفريد بروائعك لظروف السفر"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
لليل ضمهما كـ عاشقان لم يتبادلان كلمات الحب بعد كانت بين أحضانه دافئة وكان بين أحضان عينيها ممتلئ دفئاً ..شئ ما جعل منهما يلتقيان في مكانٍ ما ..بدفئ كان من يحرض أرواحهما بشقاوة رقيقة منها كـ أنثى وبرجولة مشتعله منه كـ رجل كانا على موعد مع القدر على موعد مع اللقاء ..لحظات سرقها مادن ولحظات أختلستها ريناد ليكونا معا أبتدأ من طاولة إفطار تبادلا عليها إبتسامات ونظرات شقية كانت تفصح عن شوق مجنون يسري في جسد الإثنان..مروراً بتلك المشاعر التي كانت تنمو في قلب الأثنين وإنتهاء بـ ترتيب الوداع والسفر الذي لايزال في علم الغيب "
؛؛
؛
صباح الغاردينيا راين
منذ الجزء الأول عشت مع ريناد ومادن كنت أستشعر نبضهما ..أعشق نظراتهما ..أتوق أكثر لجنونهما ولازلت هنا أتابع وكلي لهفةلينتصر إحساس مادن وريناد "
؛؛
؛
راين أرجوك كن رحوماً بهما وأجعلني أقرأ الجزء الأخير بـ إبتسامة :) "
؛؛
؛
كـ عادتك راين رائع ومبدع ولك حس جميل جداً في تصوير تلك الأحداث الشفافة الرومانسية بين عاشقان
دمت بذات الجمال والألق "
؛؛
؛
أعتذر لتأخري عن ركنك الفريد بروائعك لظروف السفر"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
أهلا أهلاً ريماس
يا عطر الغاردينا ..
يا زهرة اللوز البيضاء
حمداً لله على سلامة العودة ..
قلقنا لغيابك الطويل .
لم نتعود ذلك أو قد نكون أدمنا تواجدك الراقى ..
انا فرح كثير كون القصة راقت لك وتتابعينها بأهتمام ..
لا تقلقى عزيزتى فسوف تأتى الأحداث بما يسرك ويسعدك ولكن دائناً يكون هناك الشهد و الدموع ..
هكذا هو الحب .. وهكذا الرجل والمرأة
كلِ منهم يعذب الآخر ويسعدة ..
شكراً لك ريماس على إطراءك وكلماتك الغالية ..
دمتى دائماً قريبه
تحياتى
يا عمي يا بتاع المسلسلات و القصص الطويلة
اقرأ ما كتبته و أعود للتعليق
ليالى باريس
"
اهلاً يا حياتى
وأنا قلت وش هالأنوار اليوم !!!!
يا صديقتى المنكوشه
شو مسلسلات وأفلام؟
قصدك نفسى طويل ..ايوا أعترف
مو مثلك 3 أسطر و خلاص
يالله - انتظر تعليقك الطويل
رُغمَ البساطة التي تخللتها
ورُغمَ ذائقتي المُتمَردة التي لم يعجبها أي شيءٍ حينما تَقرأ ..
لامستْ حروفكَ إيايْ !
بشكلٍ خياليّ مسحور
جميل ما سردتْ , لكن عندي عَتب
الأخطاء النحوية يجب أن تتداركها
كَي يكون النص بجماليته الأدبية والنحوية
بإنتظار الخميس
حافية القدمين ..
أهلاً بك صديقتى الغالية ..
أنا سعدت بتعليقك ..
واما الاملاء فعلا انا راجعتها ووجدت اخطاء نحوية ..مثل اللتى و اللذى هههه
كثيررر ..
وغيره
عموما انا صلحت شوى
شكراً لك ايتها الراقية
مرحبا !
هو مش برضو اليوم الخميس ..!!!
والمفروض ينزل الجزء الجديد ؟
أنا في الانتظار
وسن ؛
احساسك عالي وخيالك جميل
لكن انتبه للإملاء وبعض الكلمات العامية مثلاً ( تبحلق ) شوهت القصة
اختار اسلوب التشويق أكثر لا تبدأ مباشرة في السرد
على فكرة لست ناقدة ولا كاتبة ولم أصل لمستوى تقييم عمل لكن من خلال تجاربي ورؤيتي
وتقبل التعليق بكل صدر رحب ..
كل التحايا
.
.
نيسان
نيسان ..
أيتها الناقدة الجميلة .
احبتت خربشاتك هنا ..
رواياتى هنى هى مختصرة جداً وتحتاج الى تنقيح قبل أصدارها فى كتاب بأذن الله ..
سوف القى نظرة عليها كاملة بعد تكملتها
شكرى لك محمل بالود
بالتوفيق لك .. شكراً لرحابة صدرك
نيسان
إرسال تعليق