2011/11/12

فى بيتى إمرأة 6






















كانت الساعة تشير الى الثامنه صباحاً عندما دق الباب فى غرفة مادن . كانت ريناد
مادن : نعم ريناد .. لحظات
ريناد : اسرع يا كسول ..الإفطار جاهز ..
اسرع الى الحمام  وانهى إستحمامه على عجل وحلق ذقنه ثم أرتدى الروب ووضع عطرة وكانة يستعد للذهاب الى عرس ..كانت طقوس و لحظات لذيذه وهو يستعد الى فتح الباب كى يرى ريناد وكأنه على موعد غرامى معها .. لم يمر بتلك اللحظات الغامرة يالسعادة منذ وقت طويل ..لقد كانت حياته حياة رجل أعمال ديناميكية بعيدة كل البعد عن الدفئ العاطفى الخاص جداً .. كل ما كان يراه فى تلك الليالى اللتى كان يمضيها فى نهاية الإسبوع هو ضحكات الفتيات الماجنه فى صحبة أصدقائهن بعد أن تدور الكؤوس وتمايل الراقصات الممجوجه على البيست .. لم يشعر بتلك الخصوصية و الدفئى الذى أجتاحه بقدوم ريناد فى حياته ..
فتح الباب وكانت هناك ريناد مازالت تضع الأطباق على الطاوله  بلمسات الأنثى الشرقية

2011/11/10

هناك خطأ






















فى قصتى الاخيره ..( فى بيتى إمرأة ) وفى الجزء الخامس لاحظت أن عدد المعلقين
لا يزيد عن رقم 4 فقط .. كنت دائماً أو هكذا كنت اتوقع أن المدونون هم صفوة المفكرين
 أو الرواد اللذين يكتبون الكلمة ويشاركون عن بعد وقد كسروا أو تناسوا القيود اللتى
تكبلنا  مثل أفعل هذا ولا تفعل ذاك .. وانت فتى طيب و أنتِ فتاة مؤدبه وانت ولد شرير فاسق
وعلى الرغم من أن المدونون يلبسون قبعة الإخفاء و لا أحد يعرف منهم الآخر ولكن ما زالت
الموروثات البيولوجية الفكرية التراثية هى اللتى تحكم تصرفاتهم ..  وممكن أن يشترى
 سين من الناس رواية جريئة ولكن يقرأها فى بيته ولا يقول لأحد ..  أنا كنت هكذا ..

2011/11/08

خرابيش هنا



الحياة مليئة بالألوان . لم أكن أتخيل هذا الكم من الألوان فى كل مكان .. حتى اننى كدت أن اصاب بالعمى  ..كلما امسكت بلون أقول هذا لونى المفضل .. ثم اكتشف ان هناك ماهو أفضل منه .. الاحمر الأرجوانى .. الأصفر الغامق . الأزرق الملوكى .. حتى الداكن له فى قلبى

2011/11/06

عيدكم مبارك




عيد سعيد امبارك عليكم يا من تمرون على مدونتى
جاء العيد هذا العام والقلب والعقل مليئين بمشاعر متختلطة ..
منها ماهو على المستوى المحلى .. ومنها ما هو على المستوى الدولى و العربى
لكن .. مهما يكن .. فلابد من أن نبتسم للعيد ..ولمن هم جاؤا كى يشاركونا هذه المناسبة

لكِ أنتِ : أللا تدرين أن العيد عندى هو أنتى .. !!
كلمات بسيطه بيننا تجعلنى أشعر بأن مذاق العيد هى الكلمات اللتى تكتبينها لى فى حاسوبى ..

كل عام و أنتم هنا أيها الأحبه المدونون ..  

2011/11/04

أون لاين


أعجبنى كثير هذا الكرسى المريح .. وقد تمنيت أن أجد مثله ولكن بميزات أخرى
وهى أن يذهب بى الى المطبخ لعمل كوب كوفيه أو أن يكون مزود بغلاية قهوة جانبيه ههه




 هنا قمة البساطة ... والتركيز ....انا احب التركيز جداااا 
لا وشوفوا وضعية اللاب توب . انتبههوا جيداااً

نهاية اسبوع سعيدة لكم