سيدتي.... إسمعيني جيداً....لآخر مرة:
أنا لستُ طفلاً أحمقْ
وروُدكِ الحَمراء تغُريهِ !!
أو إبتساماتكِ الكاذبـــــــــــــــــــــــة تشتريهِ
أو عباراتكِ المنمّقة ..... تغميهِ !!
فأنا لا أتــــــــــأثر وبصراحة
بجميعَ عباراتكِ التي تسمعيني إياها
أنا شاعرٌ لا يبحثُ عن إمرأةٍ تمارسُ المجُاملات
كعادةٍ يوميةٍ لها ........ !
وإنما أنا شاعـــــــــــــــــــــرٌ يبحثُ عن إمرأةٍ صادقةٍ
تمنحهُ الحبَ والحنانْ
فينامُ بين ذراعيها
كطفلٍ حقير.............
نالَ عقوبة المخالفة منها
فبكى على صدرهـــــــــــــــــا الدافئ
فأخذت تلقي بيديها الناعمتين على خــــــــــــــــــــــديهِ....
سيدتي
من زمان وأنتِ تتكبرين !
ومن هنا أقولُ إليكِ
سيدتي
أنا لستُ مسكيناً جائعاً
حتى تحاولي أنْ تتكبري عليهِ
فأنا كبريائي يمُنعني منْ مصارحتكِ
وأنا كبريائي فوقَ كلَ شئ
سيدتي
إن رجوعي إليكِ
ليس تنازلا
وإنما هو فرصة أخرى
كي تفيقي
من جنونكِ الفاضح !!
فليسَ هناكَ بوناً شاسعاً بيني وبينكِ
كل ما في ألامر
هو إنني شاعرٌ
وأنتِ أنـثى
وأنا أعرفُ حقَ المعرفة
إن كلَ قصيدة أو خاطرة أكتبها هي أنثـــــــــــــــــــــــى !
فما بالكِ سيدتي
بشاعرٍ خاضَ في شعر النساء
أربعون عاماً ؟
سيدتي
أيتها المتكبرة بعينيها
تتشمتين من رجوعي إليكِ ؟
أفعلا تتشمتين ؟
أعلمي سيدتي
إن رجوعي إليكِ ليس إشتياقاً
وإنما هو عطفاً عليكِ
وروُدكِ الحَمراء تغُريهِ !!
أو إبتساماتكِ الكاذبـــــــــــــــــــــــة تشتريهِ
أو عباراتكِ المنمّقة ..... تغميهِ !!
فأنا لا أتــــــــــأثر وبصراحة
بجميعَ عباراتكِ التي تسمعيني إياها
أنا شاعرٌ لا يبحثُ عن إمرأةٍ تمارسُ المجُاملات
كعادةٍ يوميةٍ لها ........ !
وإنما أنا شاعـــــــــــــــــــــرٌ يبحثُ عن إمرأةٍ صادقةٍ
تمنحهُ الحبَ والحنانْ
فينامُ بين ذراعيها
كطفلٍ حقير.............
نالَ عقوبة المخالفة منها
فبكى على صدرهـــــــــــــــــا الدافئ
فأخذت تلقي بيديها الناعمتين على خــــــــــــــــــــــديهِ....
سيدتي
من زمان وأنتِ تتكبرين !
ومن هنا أقولُ إليكِ
سيدتي
أنا لستُ مسكيناً جائعاً
حتى تحاولي أنْ تتكبري عليهِ
فأنا كبريائي يمُنعني منْ مصارحتكِ
وأنا كبريائي فوقَ كلَ شئ
سيدتي
إن رجوعي إليكِ
ليس تنازلا
وإنما هو فرصة أخرى
كي تفيقي
من جنونكِ الفاضح !!
فليسَ هناكَ بوناً شاسعاً بيني وبينكِ
كل ما في ألامر
هو إنني شاعرٌ
وأنتِ أنـثى
وأنا أعرفُ حقَ المعرفة
إن كلَ قصيدة أو خاطرة أكتبها هي أنثـــــــــــــــــــــــى !
فما بالكِ سيدتي
بشاعرٍ خاضَ في شعر النساء
أربعون عاماً ؟
سيدتي
أيتها المتكبرة بعينيها
تتشمتين من رجوعي إليكِ ؟
أفعلا تتشمتين ؟
أعلمي سيدتي
إن رجوعي إليكِ ليس إشتياقاً
وإنما هو عطفاً عليكِ
16 comments:
الاخ قوس قزح
اجدت فى اختيار العنوان فانا المس التخبط العاطفي الذي يعيشه ذلك الرجل فى كلماته الكثير من الكبرياء وكانه يخاف ان تستغل نقاط ضعفه التى هى مصدرها واساسها
هي جذوره فلا يدعي انه عاد عطفا او ربما عطفا" على ذاته .. جميل ماكتبت استطيع ان استنتج منها الكثير من القصص ببساطه ابدعت
دمت بخير
عزيزي قرس قزح,,
إبداع منقطع النظير نثره إحساسك برقة وعذوبة.
ولكن ألا تعتقد بأن الشفقة أو العطف مجرد كذبة نعيشها ونرضي بها كبريائنا ولكن حقيقة العودة تكمن في حب جارف وفيض من شوق...
دمت سعيدا
:)
.~يسعد مسائكـ اخوي
لماذا اليأس !!
العنوان بحد ذاتهـ نقدر نتخطاه لكن نبعد اليأس عن طريقنا بقدر المستطاع عشان الواحد يفكر لقدامـ ويعيش بكل راحهـ..
^.^تحياتي لكـ
*
وروحٌ وهذيآنٌ
من شظآيآ الزمن..~
وحروفٌ أبحرتْ بِ سمآ الحزن..~
ومنْ همسآتكَ التي تجلتْ من ريآضْ الألم..~
بِ قَوْس همسْ سلآسلْ الفكرْ..~
لِ كلمآتْ مشآعركْ التي..~
تكون مثلْ زخآت المطر..~
بروعة وجودهْ..~
إلا إني.أكتفي عن التعبير ..~
بِ روآئع قلمك ..~
أجد كلماتك تعبر عن كبرياء رجل شرقي
لا يرضى بالتنازل أو الخضوع
ويرى في شموخ المرأة تهديدا لكبريائه
على العموم كلمات رائعة ومصاغة بعناية
Inspired
انفاس الرحيل
هو رجل له عزت نفس و كان صادق فى حبه و كبريائة
و لكن اذله الحب
"
دمتى بحب
دفء البوح
شاكر لك ثناءك الغالى
"
هو مخرج له لكى لا يكون الرجوع مخزى
"
يبدو إنها تختبر حبه لها
ولكن الى درجة الإذلال
وهكذا تفعل حواء دائماً عندما ترى إنها أستحوذت على قلب الفريسة
:
دمتى بود
إحساس أنثى
هذا القدوم الندى لابد من الإحتفال به
غيابك طال علينا
"
عزيزتى
:
ليس يأس
لكنة رجوع المكسور قلبه
"
الرجوله لها ثمن قاسى
:
و الكبرياء تقتل
:
لك ودى و شوقى
للوش
"
حروفك بلسم تمر عللى الجرح فتشفيه
:
اشكرك بعمق معانى كلماتك
"
إيتها السامية
الرقيقة الحس
"
دمتى بشوق و ومودة
Inspired
"
المرأة من سلالة حواء
تمعن فى إثخان الجروح
و إذلال الرجل
حين تحس إنها ملكت قلبه
و كلما زاد إذلاله
أحست بالنشوى
وأزداد انفها أرتفاعاً
ولا تكتفى من تعذيبة حتى لو لعق حذائها
فى اليوم خمس مرات
فهى ترى فى ذلك
إنها ملك لها
إنها موروثات فى خريطتها الجينية
حتى الكروموزومات اللتى فى دمها
تحمل شارة العذاب
والسادية
:
عزيزتى
"
لا تغضبى من قولى
:
دمتى بود و شوق
مساء الفرح قوس ..
آآآآه ياقوس ..
لا تعلم بمدى ألمي عندما أجد رجلا متخبطا
يقتات بداخله الكبرياء ولكنه يعيش
لحظة ضعف ..
الحب .. لطالما جرفنا إلى حفر الإنقياد فنغدو في أعين الناس مساكين ..
حبركـ فاح عطرا رائعا ملأ أركان المدونة ..
هنيئا لنا بقلمكـ
^_^
قوس قزح
وأين هو حرفي المتهالك أمام سلطنة مدادك
وكم هو جدير كل حرف تخطه بنيات أفكارك أن يقرأ وتعاد قراءته مرارا وتكرارا
تحيتي لك حد الغمام
.
.
أتيت هنـا لرد الزياارة
وباانتظار زيارتك القادمــة بشغف
غادة
مساء الخير و السعادة
الفقر و الدين يذل الرجل
ولكن هناك ذل آخر أكبر وهو ذل الحب
"
أنا من رأي أن الحبيبة الحقيقية لا ترضى بأن يذل حبيبها الى حد الهوان
:
و لكن للحب دروب أخرى لا يكون للحبيبة فيها دخل
"
اهلاً بك كل وقت و كل لحظة
"
دمتى بود
دمعة وفاء
أهلاً و سهلاً بك دوماً
فى حلك و ترحالك
حروفك هى اللتى هى كل الود و الشوق
"
أشكرك لمجيئك
:
دمتى قريبة
ودى و تحياتى
ماأقسى تلك العلاقة التي تتمحور مابين الشماتة والشفقة..
لماذا الرجوع..؟؟
لتفيق هي من الجنوون
أم
عطفًا على هذا الحب المنتهي
ولماذا حينما يكون الرجل في أحضان حبيبته يكون طفل حقير..؟؟؟
ثورة حب وكبرياء وعتاب وجرح
يحيط بهم جميعًا اليـــأس..
دمت في حفظ الله ورعايته..
برنسيسة
"
ثرثرة
وشجون
و حنين
و أنكسار لفقدان أو أبتعاد الحبيب
"
هو همس للنفس
يعزى الخاطر
بأن لا زال القلب ينبض
:
شكراً لحروفك
و دمتى متالقة سعيدة
إرسال تعليق