2011/03/18

نهاية الإسبوع



ممكن تدققووا في الصوره  وتدققوووا في معانيهااا..



بعد النظر والتدقيق ستجد أن
ليس هناك مكان كاف للنوم
ومع ذلك فقد استطاعوا أن
 يجدوا مكاناً لنوم القط والكلب !
الماء يتساقط من السقف


ومع ذلك فقد ارتسمت على وجه الأب
ابتسامة مسالمة وهو ممسك بالمظلّة ..
 فالمشكلة ليست معقّدة

قدم السرير مكسورة
ومع ذلك قطعتان من الخشب
 أو الأحجار كفيلة بالقيام بالمهمة كأفضل ما يكون
ليس السعيد في هذا العالم
من ليس لديه مشاكل
ولكن السعداء حقيقة هم أولئك
الذين تعلّموا كيف يحلون مشاكلهم
 ويقتنعون بتلك الأشياء البسيطة التي لديهم.
نصيحة مني ..~
( احتفظ بابتسآمتك دآئماً مهما كآنت آلظروف)

دمتم مبتسمين
منقول

19 comments:

لطيفة شكري يقول...

مساء الإبتسامة اخي .. سبحان الله يال الصدفة ، أتذكر أني درست الصورة في مادة الفنون منذ سنين وها أنت تعود بي إلى الوراء :) صورة تجسد السعادة .. التي هي مرسومة على ملامحهم وهم في غياهب اللاوعي .. وكما قلت السعادة في القلب و ليست في الأشياء المادية ..
دمت مبتسما أخي وشكرا لأنك حقا فتحت نوافذ ذاكرتي بهذه اللوحة المعبرة :)

rainbow يقول...

سبحان الله يا لطيفة .. ايضاً انا كانت هذه الصورة عندى ثم فقدتها ولم اعرف كيف ابحث عنها . واليوم أرسلها صديق لى بالايميل مع التعليق فوضعتها بوست .. فعلاً رسم معبر جدا و احببتها

صباح الخير يا لطيفه

أمال يقول...

سبحان الله السعادة هو الشيء الوحيد الذي يبحث عنه جميع الناس وهو الشيء النادر الذي لا يباع و لايشترى ورغم ذلك لم يستطع معضم الناس الضفر به
فكرتني في قصة كنت قرأتها وأنا في سن 12 سنةو
ومضمونها أن السعادة لا تباع ولا تشترى فقط علينا ادراك قيمتها كي نجد أنفسنا قد امتلكنها
جملة بقية عالقة في دهني ^_^
صورة حقا معبرة
شكرا لك أخي
سلامي

Unknown يقول...

أن نقتنع بكل شيء جميل
حتى في سرير ٍ لا يكفينا بل بقناعتنا سيكفينا

شكرا لك

أرواح يقول...

هذه الصورة أحفظها منذ أول ما تلقتها روحي
كل مرة تخبرني أنني بنعمة كبيرة وأني بخير .. وأن الرضا فخم جداً وراقٍ للروح .. يقصر مشاوير التعب كلها

شكراً لأنكِ أعتدتِ الجمال و البساطة و الحُب

rainbow يقول...

أميرة الأمل
"
السعادة هى الرضا و القناعة

السعادة ممكن تأتى مع كلمة
إنشاء الله أيامك كلها سعادة

تحياتى لك

rainbow يقول...

قلب المحبة

"
اهلاً بك بعد غياب طويل

نعم .. أهم شيء قناعتنا ورضاء نفوسنا

شكراً

ودمتى بخير

اللي فرط يكرط!! يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
rainbow يقول...

لاتـــــى
"
كلامك كله حكمة
وصحيح ما قلتى .
وأيضاً أنا أعقب و أقول
إن السعادة فى الحياة لا تقاس بمدى
ما تملك من أموال و عقارات
ولكن تقاس بمدى الرضا و السكينة
بداخل نفسك

لعل هذا الرجل اللذى بالصورة
سعيد لأنه بين أولادة و وزجته و كلبه
الطيب هههه وسعيد بالدفئ
اللذى يراه فى عيون أبنائه

تحياتى لك لاتــى

rainbow يقول...

أرواح

"
ولأن روحك سامية فقد احتفظتى بالصورة

الجمال هو حضورك عزيزتى
شكراً كثيراً لك

أمال الصالحي يقول...

اختيارك فعلا في محله، واستنطاق الصورة أيضا، التحليل منطقي ويستدعي التدقيق والتدبر، ، فسبل السعادة قد يسلكها أفقر الناس، لكن غنى قلوبهم يغنيهم عن ما سواه

رائع جدا

rainbow يقول...

أمال الصالحى
"
نعم .. فسيل السعادة يسلكها أفقر الناس

والبساطة فى الحياة مريحة جدا ..وتريح النفس

أنا أعرف طبيبة سويسرية كانت تعيش فى زيورخ ثم
ذهبت فى رحلة سياحية الى مكان فى مصر اسمه سيناء
فأستمتعت بحياة البدو بين الجبال الشاهقة وسهولة الحياة و حبهم لبعض
وأستقرت هناك الى اليوم و أعتقد انها تزوجت
من احد البدو
لا أدرى هو الحب ام عشق الحياة الفطرية هههههههه

أنا سردت قصتى هذه لأبين لك انك ممكن أن لا تجدين
السعادة فى ناطحات السحاب ولكن ممكن أن تكون هناك فى قرية أو جبال بعيدة عن المدن

شكراً لك على متابعتك

خلفان الحجي يقول...

أعجتني الصورة
صحيح من قال ان القناعة كنز لا يفنى
شكرا لك

روح التفاحة يقول...

ابتسمت من قلبي حين دققت في الصورة ...

السعاده ليست هدفا لنبحث عنه ولكنها في داخلنا مشغوله بالبحث عنا ..

قوس
ابتسامه مني لروحك الطيبه ..

كن بخير


كانت هنا

سماوي

Inspired يقول...

السلام عليكم ورحمة الله
ليست الماديات من يصنع السعادة
ولكن القناعة والرضا بما يملكه الإنسان هما أفضل وسيلة للوصول إلى السعادة
أحببتُ هذه التدوينة جدا
Inspired

rainbow يقول...

خلفان
"
شكراً لك عزيزى لزيارة مدونتى

تحياتى لك

rainbow يقول...

روح التفاحة
يا سماوى
"
أعجبتنى جدا كلماتك

السعاده ليست هدفا لنبحث عنه ولكنها في داخلنا مشغوله بالبحث عنا

الله ...جميل جداً هذا منك يا سماوىة

تحياتى لك

rainbow يقول...

Inspired
"
نعم عزيزتى

هناك مصادر أخرى كثيرة للسعادة و لكن نجهلها

تحياتى لك

غير معرف يقول...

ودي احصل علي شويه من السعاده والرضا الي مبين علي وجوههم تلك السعاده التي حلمت بها دوما